خديجة توبي بيوكستون المشهورة بلميس

اسمها الحقيقي خديجه توبا بيوكستون

موليد اسطنبول

تاريخ الميلاد 8 يوليوز 1982

تعليم لسنز

خلصت من اسطنبول من مدارس خاصه ودخلت الجامع تخصص معمار وديكور وملابس وتخرجة منها .

وهي عم تدرس بالجامعه كانت عم بتمثل في الدعايات


بعد ما تعرفت على المخرج Tomris Giritlioğlu بلشت في التمثيل . ومثلة في اخر اربع حلقات من مسلسل Sultan Makamı . وبلشت بالصعود في مسلسل Gül Oya وكان اسمها زريفه ومن هذا المسلسل بلشت تنعرف اكثر .

وفي نفس السنه مثلة مع Şevket Çoruh ve Yetkin Dikinciler'le başrolü في فلم تلفزيوني . وكمان ثلة في فلم مع جان اسم الفلم ابي وابني مثلة دور فيه .

ومثلة في مسلسل سنوات الضياع مع المخرج ايدن مع البطل سينان في هذا المسلسل وهلاء عم بتصور مسلسل تلفزيوني مع Murat Yıldırım'la وعم بمثلوا دور البطوله سوى واسم المسلسل اسي

وقالت توبا في مقابلة
أنا أعتبر نفسي فتاة عادية وجمالي ليس استثنائيا، وأنا أحب أن أعيش على طبيعتي فلا أستخدم أدوات التجميل بكثرة، ولا أصبغ شعري أو أضع العدسات اللاصقة، فأنا أحب الجمال الطبيعي، وأعتقد أن الكثيرين يميلون إليه"، مشيرة إلى أنها تنصح الفتيات بالمحافظة على طبيعتهن، والابتعاد عن المكياج المبالغ فيه، فهناك أوقات يصبح فيها الماكياج ضروريا، ويفضَّل اعتماده بطريقة أقرب إلى الشكل الطبيعي..


وأعربت الفنانة التركية عن سعادتها بالنجاح الكبير الذي حققه مسلسل "سنوات الضياع" في الوطن العربي، وأضافت "كنت أصوّر عملا قرب الحدود السورية، وفوجئت بأن الناس يعرفونني، ومؤخرا علمت بأن الموسيقى التصويرية للمسلسل تحوّلت إلى نغمات للهاتف المحمول، وهذا دليل آخر على نجاح العمل وانتشاره".

وتكلمت توبا عن مسلسلها الجديد الذي يحمل اسم "اسي"، والتي ستعرضه قناة mbc لاحقا، أوضحت الفنانة التركية أنها تجسد شخصية الفتاة التي تحمل اسم المسلسل، وهي فتاة تقع في غرام عدو العائلة دمير، الشاب الذي عاد من اسطنبول إلى أنطاكية بحثا عن الناس الذين ظلموا والدته، وتسبّبوا في وفاتها، مشيرة إلى أنها لا تجد الكلمات لوصف هذا المسلسل، ودورها فيه لشدة إعجابها بهما، حتى إنها تُصاب بالأرق في بعض الليالي من شدة التأثر بالحبيب الذي تقع في غرامه بالمسلسل لأنها عاطفية للغاية.


وحول بداياتها الفنية لفتت توبا إلى أنها قدّمت العديد من الأعمال، فبعد "إكليل الورد" الذي عرضته mbc أولا على شاشتها، كان هناك "سنوات الضياع" والفيلم السينمائي "أبي وابني"، مشيرة إلى أنها أحبت كثيرا فيلم "أبي وابني" مع أن دورها فيه كان صغيرا، لكنه كان بالنسبة لها من أجمل الأدوار التي أدتها، لا سيما أن الفيلم حصد أكبر عدد من الجوائز في تركيا والعالم، كما أنه سجّل حضور جماهير تجاوز الأربعة ملايين مشاهد.
بدأت بعرض الأزياء
الفنانة التركية تابعت القول في الحوار "درست في المعهد العالي لفنون الأزياء والتصميم، وفي السنة الثانية تعرّفت إلى منتجة الأفلام التركية المعروفة تومبيس، وعرضت عليَّ المشاركة في عرض خيري، ووافقت مباشرة، لكنني طلبت منها إقناع والدتي بالفكرة، فأمي كانت تخشى كلام الناس وانتقاداتهم لمثل تلك الخطوة، لكنني في النهاية أقنعتها بموقفي وشاركت مع السيدة تومبيس في العرض الأول".


وعن نشأتها قالت توبا التركية "أنا ابنة عائلة متوسطة، والدتي انفصلت عن والدي عندما كنت في سن السادسة، لذلك أعتبر أن أمي فقط هي التي ربّتني، هي سيدة حازمة وصارمة في التربية، كانت موظّفة في إدارة أحد المصارف الكبيرة بتركيا، وعملت في مجال شركات التأمين وحصلت على التقاعد بسبب تقدّمها في السن". ...
و قالت "أنا مدينة لوالدتي،
فهي سخّرت حياتها ووقتها لتربيتي وإعالتي، ولم تحرمني من حنانها، كما إنها عوّضتني عن غياب الوالد، فكانت تعاملني كأنها الأب والأم والصديقة، وترافقني إلى أي مكان أذهب إليه
لأنها أقرب الناس إليَّ، وأنا أثق بها وبآرائها...